بسم الآب و الأبن و الروح القدس إله واحد أمين
الأسم : والد ماري ماهر
العنوان : الأسكندرية
التحقت ابنتي الوحيدة بإحدى المعاهد بعد الثانوية بالقاهرة و انتقلنا إلى المعاديـ القاهرة للسكن و تصادف وجود زميلة غير مسيحية لأبنتي في نفس العمارة تعرفنا
على بعض كأسرتين و كنت أنا ووالدتها حينما نتأخر في العمل كانت ابنتي تقيم مع زميلتها لحين رجوعنا و ذات يوم رجعنا لم نجد ابنتي و لم نجد هذه الأسرة بالعمارة و اختفت ابنتي و هذه الأسرة و صديقتها . أبلغنا الأمن و الكنيسة . لم نعثر على أي منهم حتى المعهد لم تذهب إليه هذه الأبنه صديقه ابنتي .
سمعنا عن عمل الله في قديسيه و كلمنا كنيسة مارجرجس و القديس يوليوس بكفر ششتا غربيه و لم يعد أمامنا سوى ان يتمجد أسم المسيح بمعجزة لأنقاذ ابنتي الوحيدة .
و لا أخفي عليكم مدى الحزن و الألم و الحسرة . و ساءت حالتنا أنا و زوجتي جداً جداً .
و بدأت المعجزة دون أن ندري :
جاءني إنسان ذو هيبه ووقار و قال لي أنت مالك مكلوم كدا ليه.قلت له أن ابنتي الوحيدة ضاعت و لا أعرف طريقها و هاموت أنا و زوجتي بسببها . فقال لي أنا عندي اللي يجيبهالك .قلت له خذ عمري و هات بنتي . فقال تعالى معايا . ذهبت معه إلى إنسان قال لي ده رتبه كبيرة قوي و لقيته بيقولي أنت والد البنت م.م تعالوا معايا وركبنا العربيه أنا و هو و الشخص الأول و زوجتي و أخذنا في مكان بعيد به منزل كبير حوله سور و أشجار و له باب حديد كبير و بقينا نحن بالسيارة و هذة الرتبه الكبيرة ذهبت إلى حيث الباب و نده و قال لهم هتوا لي م.م حالاً فأحضروا البنت و هي ترتدي ملابس لا يظهر منها و لا حتى عينيها و كانت ابنتي دون أن نعرفها إرتمت في حضن أمها ببكاء مرير في منظر يعجز اللسان عن وصفه ورجعنا إلى حيث خرجنا و تركنا هذا الشخص الذي تبدو علية الهيبه و الوقار و كذلك معه الرتبه الكبيرة و لم يقولا شئ سوى أشكروا ربنا يسوع المسيح .
و بعد رجوعنا بفترة وجيزة اتصلنا بالكنيسة مرة أخرى لنخبر أبونا بما حدث ليشكر الرب الذي عظم الصنيع معنا بشفاعه أب الشهداء القديس يوليوس الأقفهصي و أمير الشهداء مارجرجس الروماني و كيف أنني لم أستطيع أن أميز من هما و هما معي و يتكلمون معي حتى أحضروا ابنتي . حقاً يا رب أنت تظهر عجائبك لقديسيك الذين في أرضك و تصنع منهم كل مشيئتك .
و لا أخفي عليكم مدى الذل و العذاب الذي عاشت فيه ابنتي و محاوله غسيل أفكارها من الأيمان بطرق صعبه لا يتحملها بشر
الأسم : والد ماري ماهر
العنوان : الأسكندرية
التحقت ابنتي الوحيدة بإحدى المعاهد بعد الثانوية بالقاهرة و انتقلنا إلى المعاديـ القاهرة للسكن و تصادف وجود زميلة غير مسيحية لأبنتي في نفس العمارة تعرفنا
على بعض كأسرتين و كنت أنا ووالدتها حينما نتأخر في العمل كانت ابنتي تقيم مع زميلتها لحين رجوعنا و ذات يوم رجعنا لم نجد ابنتي و لم نجد هذه الأسرة بالعمارة و اختفت ابنتي و هذه الأسرة و صديقتها . أبلغنا الأمن و الكنيسة . لم نعثر على أي منهم حتى المعهد لم تذهب إليه هذه الأبنه صديقه ابنتي .
سمعنا عن عمل الله في قديسيه و كلمنا كنيسة مارجرجس و القديس يوليوس بكفر ششتا غربيه و لم يعد أمامنا سوى ان يتمجد أسم المسيح بمعجزة لأنقاذ ابنتي الوحيدة .
و لا أخفي عليكم مدى الحزن و الألم و الحسرة . و ساءت حالتنا أنا و زوجتي جداً جداً .
و بدأت المعجزة دون أن ندري :
جاءني إنسان ذو هيبه ووقار و قال لي أنت مالك مكلوم كدا ليه.قلت له أن ابنتي الوحيدة ضاعت و لا أعرف طريقها و هاموت أنا و زوجتي بسببها . فقال لي أنا عندي اللي يجيبهالك .قلت له خذ عمري و هات بنتي . فقال تعالى معايا . ذهبت معه إلى إنسان قال لي ده رتبه كبيرة قوي و لقيته بيقولي أنت والد البنت م.م تعالوا معايا وركبنا العربيه أنا و هو و الشخص الأول و زوجتي و أخذنا في مكان بعيد به منزل كبير حوله سور و أشجار و له باب حديد كبير و بقينا نحن بالسيارة و هذة الرتبه الكبيرة ذهبت إلى حيث الباب و نده و قال لهم هتوا لي م.م حالاً فأحضروا البنت و هي ترتدي ملابس لا يظهر منها و لا حتى عينيها و كانت ابنتي دون أن نعرفها إرتمت في حضن أمها ببكاء مرير في منظر يعجز اللسان عن وصفه ورجعنا إلى حيث خرجنا و تركنا هذا الشخص الذي تبدو علية الهيبه و الوقار و كذلك معه الرتبه الكبيرة و لم يقولا شئ سوى أشكروا ربنا يسوع المسيح .
و بعد رجوعنا بفترة وجيزة اتصلنا بالكنيسة مرة أخرى لنخبر أبونا بما حدث ليشكر الرب الذي عظم الصنيع معنا بشفاعه أب الشهداء القديس يوليوس الأقفهصي و أمير الشهداء مارجرجس الروماني و كيف أنني لم أستطيع أن أميز من هما و هما معي و يتكلمون معي حتى أحضروا ابنتي . حقاً يا رب أنت تظهر عجائبك لقديسيك الذين في أرضك و تصنع منهم كل مشيئتك .
و لا أخفي عليكم مدى الذل و العذاب الذي عاشت فيه ابنتي و محاوله غسيل أفكارها من الأيمان بطرق صعبه لا يتحملها بشر
إرسال تعليق Blogger Facebook